من نحن

تعرف علينا

قصتنا

في عام 1958، دفع الطموح عبد الغني العجو، إلى تأسيس ما حلم ليراه إرثًا يطول أمده ويغير التاريخ. بدأ “مجموعة العجو التجارية” التي تسارع نموها جيلا وراء جيل، حتى صارت أيقونة تجارية فريدة. تمثل الآن الذراع التجاري لشركة “عبد الغني العجو وأولاده القابضة التجارية المحدودة“.

انطلقت رحلة مجموعة العجو في صناعة الرعاية الصحية عام 1968. عبر رؤية واضحة، تمثلت في المساهمة في خلق مجتمع أكثر صحة، وقبل أن يمر عقد من الزمان، تحققت الرؤية، وبرزت، وتزايدت مساهمتها في قطاع الرعاية الصحية. حتى أن احتاجت المجموعة إلى فصلها، لتصير ” شَّركة الجيل الطبية“ كيان قانوني مستقل في عام 1975.

عبر تاريخها الطويل الذي يقارب النصف قرن، هدفت شَّركة الجيل الطبية إلى توفير الحلول والتقنيات ذات الجودة العالية في الرعاية الصحية. نَمَتِ الشركة، التي بدأت أعمالها بـ 200 موظف يتعاملون مع 15 مورد فقط. فصارت عائلتها اليوم تضم أكثر من 600 متخصص من ذوي الموهبة. وصارت تُمثل 44 موردًا عالميًا رائدًا. وتوسّع حجم الأعمال ليحوي 40 تخصص طبي. من ضمنهم مجال الاختبار التشخيصي، وطب الأسنان، والحلول الطبية. وبناء على هذا النجاح، توسعت دائرة الفروع لتشمل الرياض، وجدة، والخبر.

وحتى بعد أن مررت إدارة المؤسسة إلى الجيل الثالث من المؤسسين. ظل وعد المجموعة راسخًا دون اختلال: تمكين الرعاية الصحية عبر تقوية المُوردين العالميين. وتزويد مُقدمي الرعاية الصحية بالحلول التي تعمل على صقل نتائجهم ومهارتهم“.

رؤيتنا

مساعدة عملائنا في الحصول على راحة البال وخدمة مرضاهم بثقة، نعمل لأن نكون أفضل مقدمي حلول الرعاية الصحية المتمحورة حول العملاء في المملكة العربية السعودية

رسالتنا

تقديم حلول شاملة وبيانات قابلة للتنفيذ لمقدمي الرعاية الصحية وتجربة عمل فريدة لجميع أصحاب المصلحة لدينا

قيمنا

التنوع
اختلافاتنا-عندما يتم تبنيها-تجلعنا أقوي. فنحن نهدف إلي رعاية بيئية تحتضن الدمج والاحترام, لتحفيز الابتكار والتميز.
الفضول
فضولنا هو المحرك الرئيسي لتعلمنا المستمر، ونمونا، وإبداعنا. يسمح لنا الفضول بالتطور والبقاء في الطليعة، والوفاء دائمًا بوعدنا.
الصبر
صبرنا هو مفتاح نجاحنا. مع الصبر تأتي الحكمة التي تمكننا من رؤية أوضح، والتحكم المناسب، واتخاذ القرارات الصحيحة.
المرونة
ينبع صمودنا من قدرتنا على توقع التحديات، ومواجهة الصعوبات بثقة، والتكيف مع الظروف المتغيرة بسرعة. من خلال المرونة، نكون أكثر كفاءة في أصعب الأوقات، ونزدهر في أصعب المواقف.